قراءة وتحميل أسطورة العراف ما وراء الطبيعة
ساد البلاد صمت رهيب،
وفي النهاية تكلم الرجل..
كانت كلماته بطيئة، مُحِّيرة ، رهينة تخرج كأبيات الشعر:
"الأسد الصغير سيهزم الأسد الكبير..
في مبارزة فريدة..
"سيخترق عينيه في قفص ذهبي..
"يصبح الُجرحان واحداً..
"ويموت ميتة شنيعة .."
ثم رفع الناريتين نحو الملكة وقال ببطء:
"هل أجبت سؤال مولاتي ؟"